المحتويات
فوائد العسل المجري
يعتبر العسل المجري من أهم أنواع عسل النحل في العالم ، لما له من العديد من الخصائص العلاجية المفيدة للجسم ، ولاحتوائه على العديد من العناصر المعدنية الهامة مثل الأملاح والفيتامينات والعناصر المعدنية ، فإنه يفيد الجسم. ويشفي العديد من الأمراض المزمنة ، في هذا المقال نتعرف أكثر على فوائد العسل المجري ومعلومات أخرى عنه.
ما هو العسل المجري؟
العسل المجري هو نوع من العسل يأخذ اللون الأبيض حيث يعتبر من أشهر أنواع العسل في أمريكا الجنوبية وجزر هاواي.
اكتشف العلماء العديد من الجوانب المفيدة الموجودة في العسل المجري ، ولكن ما هي هذه الفوائد الصحية؟ هذا ما سنتعلمه بالتفصيل في لحظة.
ما هي فوائد العسل المجري؟
يحتوي العسل المجري على العديد من العناصر المهمة وهذه العناصر مكنت الجسم من الاستفادة من بعض الفوائد وخاصة الحماية من الأمراض المختلفة ولكن ما هي هذه الفوائد؟ وهذا ما تعلمناه بالتفصيل من النقاط التالية:
الحماية من الأورام السرطانية
أكدت دراسات مختلفة أن مركبات الفلافونويد الموجودة في العسل الأبيض أو المجري مفيدة جدًا لأنها تحارب الجذور الحرة للوقاية من الأورام السرطانية وكذلك تقلل الكوليسترول الضار في الجسم وتحسن جسم الإنسان بشكل عام.
علاج رائع للجهاز الهضمي
ويعاني من العديد من الجوانب الصحية السلبية وخاصة القولون والأمعاء والمعدة ، وقد أظهرت دراسات مختلفة أن تناول العسل المجري يساعد في التخلص من بعض المشاكل مثل التهاب المعدة والقولون والأمعاء وأعراض الإمساك. القرح والقضاء على الفطريات الضارة والبكتيريا.
حماية القلب من الجلطات
بسبب العناصر المعدنية الهامة الموجودة في العسل المجري ، تساعد هذه العناصر على حماية القلب من الجلطات المختلفة ، والتي بدورها تزيد من كفاءة القلب والأوعية الدموية والشرايين ، وبالتالي حماية القلب من السكتات الدماغية والنوبات المفاجئة. بالإضافة إلى تحسين ضغط الدم والكوليسترول الضار في الجسم. .
معالجة مشاكل الجهاز التنفسي
تشمل الفوائد المهمة للعسل المجري علاج العديد من الحالات الصحية للجهاز التنفسي مثل تهيج الحلق ونزلات البرد والإنفلونزا والسعال والتهاب الشعب الهوائية.
يساعد على التئام الجروح والحروق على الجلد.
من المعروف أن العسل الطبيعي يساعد في التئام الجروح وشفاء الحروق ، وهذا ما نجده أكثر في مركبات زهر العسل التي تسرع التئام الجروح والحروق أكثر من العسل الطبيعي العادي.
بقلم: أسماء مجيد
