المحتويات
فوائد زيت الزيتون
من الزيوت الرائعة التي أثبتت الأبحاث الطبية فوائدها لجسم الإنسان في السنوات الأخيرة ، وهو سائل أصفر شاحب ذو رائحة خفيفة ، ويتكون من عدة مواد مهمة من حيث الطب والتغذية. يعني المزيد من الفوائد الرائعة مثل الأحماض الدهنية والأسيتيك واللينولينيك والدهون الأحادية غير المشبعة ، وفي هذا المقال سنتعرف على أهميتها للجسم.
فوائد زيت الزيتون للجسم
يحتوي زيت الزيتون على العديد من العناصر الغذائية الهامة التي تغذي الجسم وتحميه من الأمراض المتعددة وتحافظ على فعالية وظائف الجسم ، ومن خلال العناصر العشرة التالية نتعرف على أهمية زيت الزيتون وفوائده للجسم ، وهذه الفوائد هي كما يلي:
- يقي الجسم من المواد الضارة وكذلك من مضادات الأكسدة ، وبالتالي يحمي الجسم من الخلايا السرطانية الخطيرة ، وخاصة السرطانات التي تصيب الجهاز الهضمي.
- يقي العظام من الضعف خاصة عند كبار السن أو النساء بعد سن اليأس كما يساعد في علاج العديد من الأعراض الصحية السلبية مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل والتهابات الركبة.
- زيت الزيتون مهم ومفيد للبشرة لأنه يرطب الشفاه وينظف البشرة ويقلل الترهل في أجزاء مختلفة من الجسم ، كما أنه جيد جدًا لترطيب القدمين وإزالة الخلايا الميتة. خاصة فيما يتعلق بالحماية ، فهو يمنع ويقوي تساقط الشعر. تضعف فروة الرأس بسبب أشعة الشمس الضارة.
- يحتوي زيت الزيتون على مواد رائعة لتنظيم عملية الهضم وتخفيف الإمساك وعسر الهضم.
- يقي زيت الزيتون القلب من العديد من الأمراض ويقلل من مستوى الكوليسترول الضار في الدم.
- ومن حيث القدرة الجنسية ، يعتبر زيت الزيتون علاجًا لتقوية انتصاب القضيب وتحفيز الإنتاج ، أي زيادة الرغبة والقدرة الجنسية.
- وهو مفيد جدا لمرضى السكر حيث يتحكم في نسبة السكر في الدم.
- زيت الزيتون له خواص مسكنة للجروح والأوجاع لذا فهو يستخدم في المراهم المسكنة للبشرة والمفاصل والعظام.
- يتمتع زيت الزيتون بقدرة كبيرة على تفتيت الحصوات مثل حصوات الكلى وحصى المرارة والحالبين ، كما أنه يعالج عن طريق تليين الصفراء وتكسير الحصوات التي قد تصيبها.
- وهو علاج مثالي للجهاز الهضمي بشكل عام ، ويمكن استخدام زيت الزيتون كملين وملين في حالات الإمساك عن طريق استخدامه مباشرة في العلاج أو بطرق غير مباشرة مثل تناول زيت الزيتون.
تختلف هذه الفوائد السابقة وغيرها تبعاً لنوع الزيتون المحصود وطريقة الزراعة ومكان الزراعة وفي زيت الزيتون فهو علاجي.
بقلم: أسماء مجيد
