كل اليوم.
المحتويات
2. الفترة اليومية
يتحرك خلالها الجسم كثيرًا خاصة مع حرارة الشمس.
ينخفض حرق الدهون في المساء ، لذلك يُنصح بالامتناع عن تناول الطعام في المساء ، حيث تشير العديد من الدراسات إلى أن مراقبة النظام الغذائي الفعال يتطلب الامتناع عن الأكل بعد الثامنة مساءً.
لذلك ، يجب تناول الإفطار في وقت مبكر حتى لا يتجاوز العاشرة صباحًا ، والغداء في الثانية بعد الظهر ، والعشاء قبل الثامنة مساءً.
3. فصل الصيف
أما بالنسبة للفصول الأربعة ، فإن فصل الصيف هو الموسم الذي تزداد فيه نسبة حرق الدهون. لأن الكثير مما يعني حركة أقل وحرق أقل للدهون.
ومع ذلك ، لا يمكن تعميم هذا على الأشخاص الذين يواصلون ممارسة الرياضة والحركة في جميع الفصول.
العوامل التي تغير معدل الحرق في الجسم
بمجرد معرفة أفضل وقت لحرق الدهون في الجسم ، من المهم معرفة العوامل التي تؤدي إلى تغير النسبة على مدار اليوم:
1. النشاط والحركة
كلما زاد نشاط الجسم وحركته ، زاد معدل الحرق. بالمقابل ، يتسبب الكسل والخمول في انخفاض معدل الإرهاق في الجسم ، فيزداد معدل الإرهاق أثناء التمرين أو المهام التي تتطلب الحركة.
2. اشرب الماء
تزداد فرص حرق دهون الجسم عند شرب كميات كبيرة من الماء ، ولكن في حالة عدم شرب الماء تنخفض المعدلات.
3. النظام الغذائي
يؤثر النظام الغذائي على معدل حروق الجسم ، حيث يصعب حرق بعض الأطعمة وتتحول إلى دهون الجسم ، مثل: الكربوهيدرات والسكريات ، بينما يتم تحويل الأطعمة التي تحتوي على الألياف والدهون الصحية إلى طاقة تساعد في الأنشطة.
كيف تجعل الجسم يحرق الدهون أثناء النهار؟
من خلال بعض الإجراءات يمكن إعادة تأهيل الجسم لحرق الدهون أثناء النهار وهي كالآتي:
1. أكل صحي
يجب عدم تجاوز السعرات الحرارية المناسبة للإنسان بشكل يومي حسب العمر والوزن ونسبة الدهون المراد حرقها ، كما يجب تجنب الأطعمة التي تحتوي على دهون غير صحية لأنها لا يمكن حرقها بسهولة والأطعمة التي تحتوي عليها.
يوصى بتقسيم الوجبات إلى 5 وجبات صغيرة ، من بينها وجبتان خفيفتان ، وهما خضروات وفواكه ، لأنها تساعد على زيادة معدل الحرق.
2. تمرن يوميا
هذا يضمن حرق الدهون بشكل يومي.
3. تنظيم النوم
تحتاج إلى النوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا ؛ لأنه يساعد بشكل كبير في حرق الدهون حتى أثناء النوم ، لأن النوم المبكر سوف يوقظك بحس من النشاط يشجعك على الحركة والحركة.
كما أن النوم الكافي يحافظ على نسبة هرمون الكورتيزول في الجسم بالنسب المناسبة ، ولكن في حالة قلة النوم والشعور بالتوتر يزيد معدل الكورتيزول ، وهو رد فعل للتوتر ويصعب حرق الدهون.
4. الاستفادة من أي نشاط
لا ينبغي أن يقتصر الأمر على ممارسة الرياضة فقط ، ولكن يمكن إجبار الجسم على حرق الدهون في أوقات مختلفة من اليوم من خلال ممارسة الأنشطة المختلفة في المنزل والحفاظ على الجسم في حركة مستمرة قدر الإمكان.
يمكن للرجل اختيار لعبته المفضلة والاستمتاع بها مع أصدقائه ، مثل: كرة القدم ، وعلى المرأة أن تنظف وترتب المنزل كل يوم ، فهذا كله حركة ويساعد على حرق الدهون.
5. الفحوصات الطبية
مثل الفحوصات المتعلقة بالغدد والهرمونات ، مثل: فحص الغدة الدرقية والغدة الكظرية ، لأن هذه الغدد لها وظائف عديدة منها التحكم في الشهية ومعدل الحرق في الجسم ، وبالتالي فإن أي نقص فيها يتعارض مع حرق الدهون في الجسم .
في حالة وجود أي خلل في هذه الغدد يجب البدء بالعلاج من أجل العودة إلى النظام الطبيعي في أداء وظائفه.